الشاعر الآثر وليد دويكات
ما أروعك وأنت تقول:
سأبوحُ لك
أني أحبّكِ في الدقيقةِ ألف عام
سأقولُ للطيرِ المسافر صوبَ دارك
أو للرذاذ على زجاج النافذة
لغمامةٍ كانتْ تُظللُ سطح بيتكْ
للأقحوانة للزهور
للنافذة ..
حبل الغسيلْ
برج الحمام ْ
أني أحبك في الدقيقة ألف عامْ
بورك حرفك الغزلي الدافئ
تقديري والورد