أيتها المغزارة العميقة ببذخ شديد!
يتأوَّه الكلم على شفة يراعكم الأصيل يا عراقية الهوى والضمير
ويزدان الوطن الجريح بالأمل المتاح.. فهو الحبيب القريب..والحبيب هو ولا ريب!
وعلى تقاطر العبرات نلمح وجدانيتكم المنسكبة بنقاء شعوري عميم.. يشدنا دائما بشجن .. نحب لكنته كما نحبك أمي الغالية..
حفظكم الله ورعاكم وطيب خاطركم