الغالي صلاح الدين سلطان..
يوما سأدعوك لتكون ضيفي بالفلوجه..معا سنزور مقابر الشهداء فيها قبور أطفال يتشاركون قبرا واحدا..أخ وأخته..أخوين..ثلاثه..سترى طيبة أهلها وكرمهم وسنصغي معا لحكايات كثيره يرويها لنا أبطالها..في السنوات الثلاث الأخيره حيث استمر القصف الثقيل على المدينه فقتل وجرح عشرة آلاف انسان من فقراء لم يستطيعوا الخروج منها..ليس بينهم واحد من داعش..داعش دخلت بلا قتال وخرجت بلا قتال فالهدف كان الفلوجه
تحيتي