أشعرُ أنّ للروحِ الساكنةِ خلفَ هذا الانسكابِ بوحاً أكثر مِن أن يُقرأ سأتناوله في أوانٍ آخر
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي