شكراً لحرفك يالوليد هو ليس عندنا بالجديد هو هكذا فيه المحبة و الوفاء وبه الحنين هو هكذا طول السنين جسدت أرق المشاعر وأصدقها وأنقاها والحمد لله عاد العمدة بالسلامة حماك الله ووفقك