اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين أرأيتَ جمراً يستقيلُ شرارهُ؟ هو ذا غرامكَ سيّدي، ما أصدقه . ما كانَ ثوباً بالياً لأشقّهُ أو كانَ مسماراً يحنُّ لمطرقه . ما كانَ ليلي فيكَ سهداً عابراً فـ بهِ المشاعرُ كم بدتْ متألّقه . أنا ما بكيتُ، هي الدموعُ تقافزت مذ ساخَ وجهُكَ في لحاظي مُطلَقَه ؛؛؛؛؛ الله على جمالك .. سلم قلبك ودام لي حضوركِ المتدفّق بالوهج يا شمس العطاء سلمتِ لقلبي