يالهذا البوح المسافر في ملكوت الصفاء
ويالتلك الرؤى المخصبة بالبصيرة النافذة لأبعد من بصر
وأبعد من مكان وزمان ..
أحببت تلك الياسمينة المتفتحة على أغصان حرفك المياس
أحببتها لأنها تلهمك بكل هذا الجمال وتنثر شذاها في أجواء سطر
فتطيب بها الأنفاس
..
ألبير ذبيان القدير
من أين لك كل تلك العذوبة ..؟
احترامي يافاضل