بلى.. كم سِرنا نكبو على وجهِ أوهامِنا في ذي الحياةِ المدلهمَّةِ النهاياتِ بأبعادها المقفرة!
ظننا وهلةً أنها قد تطيب بعيد أمد ما.. ولكنها هيهات تصفو ..ولا بمليار انتظارٍ للفرح المتلاشي..
؛
برغم الحزن
يبقى ارتباطنا بالفرح عميق يا ألبير
حتى وإن تدلت خيوطه من سماء مستحيلة
ما أروعك أخي القدير
وما أعذب بوحك
طبت والألق
.gif)