فِي أَيْكَةِ العِشْقِ
وَ الذِكْرَى عَلَى عُنُقِي
تَلْتَفُّ مِثْلَ الْتِفَافِ الغُصْنِ بالشَّجَرِ
وَ الشَّوْقُ يَمْلَؤُنِي
يَنْسَابُ فِي جَسَدِي
كَالمَاءِ يَمْلَأُ مَا فِي الأَرْضِ مِنْ حُفَرِ
؛؛؛
وكأني في حضرة معزوفتك سمعت عبد الوهاب يغني
"وعشق الروح ملوش آخر لكن عشق الجسد فان "
سلم هذا النفس الشعري الأصيل شاعرنا وسلمت قوافيك
وأهلا بك نجم مضئ في سماء النبع
احترامي