اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين بلى.. كم سِرنا نكبو على وجهِ أوهامِنا في ذي الحياةِ المدلهمَّةِ النهاياتِ بأبعادها المقفرة! ظننا وهلةً أنها قد تطيب بعيد أمد ما.. ولكنها هيهات تصفو ..ولا بمليار انتظارٍ للفرح المتلاشي.. ؛ برغم الحزن يبقى ارتباطنا بالفرح عميق يا ألبير حتى وإن تدلت خيوطه من سماء مستحيلة ما أروعك أخي القدير وما أعذب بوحك طبت والألق ************************* ** * نشرعن أبهات الفرح على مسافات من البوح..نراها هناك بعيدة قريبة! نتلمس وقعها في أعماقنا، فنلمس الهلامَ شفافية ولينا.. مذهلة نفس الإنسان حقا، بما تملك من غطرسات حزنية.. تصر على تلوين الأعماق بأحبارها المدلهمة الخاصة!! أهلا بكم أختي القديرة ليلى شكرا لطيب المرور تقديري والامتنان