الموضوع: مسكين ات هن
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-16-2016, 01:33 AM   رقم المشاركة : 7
اديب
 
الصورة الرمزية صلاح الدين سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :صلاح الدين سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: مسكين ات هن

قيس المعزة

بصراحه ..أخاف أحجي الي بقلبي حول الموضوع...فلو نظرنا له من جهة ثانيه لوجدنا الرجل هو المظلوم...وأنا أولهم..يعني بالشارع تشوف الوحده تقتلك بعيونها..أليس هذا تعدي...؟؟ انا لله وانا اليه راجعون وحسبي الله بالقوارير...
...................................
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
(( ان العيون التي في طرفها حور ... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا ))
قيس المعزة جاء ليزحلقني هههه عاد جيب رجال يخلص من هل ورطه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا صديقي العزيز ثق على صعيد الواقع المراة مظلومة في كل انحاء العالم وعلى راسها الدول المتطورة !!!! الرجل ولما يزل هو المسير للامور على صعيد الواقع الماساوي المؤلم. ليتك تزور بيت النساء في كل من المانيا والسويد والنمسا وفرنسا ( بس دير بالك اذا توصل قرب الباب والله تشبع بسط ههههههههههههههههههههه لا الحجية تشفعلك ولا ابو صالح ، ولا قصي الطيب هههههههههههههههههههه
بصعوبة اخترقت الجدار عن طريق الصحافة ، دير بالك واتذكر نصيحتي هههههههه )
والله يا قيسنا سيأخذك العجب وسوف تشفق عليهن بحق.
قبل وقت قصير المراة في المانيا كانت لا تقدر ان تقدم على عمل الا بكتاب موافقة موقع من زوجها يا ابن الحلال مع ان المانيا هي السباقة في اعطاء الحقوق الانسانية للمراة اذا ما قارناها بالدول الاخرى.
درست حالة المراة في الدول الاشتراكية فوجدت حقوقها متاخرة باميال اذا ما قورنت بتضالها في الدول الراسمالية.
سبق وان اطلعت على وضعها في كل من الاتحاد السوفيتي سابقا ، وبلغارية ، والمجر ، وجيكوسلوفاكيا ، ورومانيا ، وبولندة ، والمانيا الشرقية والصين ، وفيتنام ، وكوبا ثق يا قيسنا على صعيد الواقع لم اعثر على امراة بدون قيود ذكرية قد كبلتها في الدول المذكورة.
الاعلام شيء والواقع شئ اخر يا ابن الحلال. اقوى حركة نسائية تحررية وجدتها في المانيا ومع هذا لو دققت بواقعها تجد فيها عثرات من وجهة نظري.
القوانين التقدمية تساعد على التغيير ولكنها عاجزة ان تزيل من نفسية الفرد مخلفات رجعية قد تطبع عليها من الاف السنين.
واتذكر في عام 1958 اي قبل ثورة 14 تموز سهرنا مرة في بغداد مع الدكتور طلعت الشيباني والكاتب علي الوردي لحد الثالثة صباحا في عيادة الدكتور رفعت حول هذا الموضوع اي المراة واختلفت في عدة نقاط مع كاتبنا على الوردي حول القوانين الاجتماعية ، راي استاذي القدير الوردي من وجهة نظري كان خاضعا لقوانين اكاديمية تفرض عليها الجمود ، وكان رايي: انها خاضعة لامور تجعلها كالحرباء تتغير من مجال سياسي لاخر بشكل تخرج عن مدارها الروتيني.وهذا ما ظهر بشكل جلي بعد سنين طويلة في المجتمع الاشتراكي والراسمالي.
نجد في القوانين الاجتماعية احيانا طفرات وعثرات ولا تخضع للجمود ابدا ، وهذا ما شاهدناه على الصعيد العملي في التغيرات الاجتماعية وانتكاساتها في كلا النظامين الاشتراكي والراسمالي. من وجهة تظري علينا ان نركز في دراستنا على التغيرات الطارئة التي تجابه مجتمع ما بروح مرنة لا جامدة لكي لا نقطع الطريق امام الحقيقة.
اعرف دوخت راسكم بموضوع ممل فارجو المعذرة ههههه
تحياتي الاخوية لك وللحجية ومن حواليكم ، ودمت يا اخي وصديقي بصحة وسعادة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان






  رد مع اقتباس