عندما لا تضجّ أنايا فوق صدغيّ ولا تتكوّر همومي وهواجسي أمامي ولا تضرب عنقي كعادتها ينتابني إحساس باللإفلاس وأدخل في علاقة توتّر دائمة مع نفسي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش