كيف السبيلُ إلى هواكْ؟
لأعيشَ عمري في مداكْ
نسترجعُ الليلَ الطويلْ
إني هنا في آخر الدنيا أذوبْ
أحتاج قربَكَ ياحبيبي كلما طال الغيابْ
ألقي بأحزاني عليكَ
فمُدَّ لي دوماً يديكْ
؛
يبقى الوطن عشقنا السرمدي بين حنايا تعالت نبضاتها شوق ولوعة
عشق لا تحده غربة ولا يتآكله مكان
كنت قد أشرت الى العنوان في تحت الضوء
"خذني اليك " احساس تضطرب له الأنفاس ،
لما فيه من احتياج وشعور بالحرمان
ما أعذب احساسك ماما الحبيبة
وما أرق حرفك
سلمت وسلم العراق باسقا شامخا في قلبك
ودي وتقديري.gif)