ستنشر في مكان آخر بعون الله تعالى
حينما أمسك مبضعي المخضب بالكثير من محبرتي، لأشق عن إحساسي ، أجدني أتعلق بتعاليم حلم رافقه أمل بتحقيق أمنيات بعد جراحة للحزن المتأصل بمواقيت فرحي، فتبدر في لحظتي فكرة إستئصال الحزن السرطاني النمو
وأزيل غصة في حلق الأيام تتغرغر مستمرة باقتضاب الهواء نحو رئتي فقط لأستمر في اجتراع الوجع يوما بعد يوم
يأن ذلك الجسد الممد على طاولة العمر الذي لا يعلم نهايته سوى رب الكائنات، أحاول أن أقلبه على جهة أخرى علني أجد مكانا يصلح لأغرز حقنة الخلاص .
عجيب أمري ، هل أنا الطبيب أم العليل الذي يحتاج الأكسجين ليستمر؟