اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير أخي الحبيب عبد الرسول معله أعتذر عن تأخري شهادتي فيك مجروحة وتحليلي سيكون غير دقيق وذلك لشدة حبي لك في الله ........ أفوض أمري إلى الله : - رومانسي حتى النخاع (مثلي) - حليم - وفيّ - عدوه اللدود (الطائفية المقيتة) - صديقه اللدود (السيجارة) - يحمل قلب طفل وعقل شيخ وحكمة مجرب ................. رسائل خفيفة : سامح عودة : لا تطلق النارباتجاه أخي عبد الرسول وإلا ...........قال خايف قال !!! عادل الفتلاوي : طرّيها شوي يا عادل ...بالفلسطيني خفف عن عمك عبد الرسول عايدة الأحمد : نحن هنا ...لا تقلقي رائدة زقوت : لا بد لكل تلك الورود الجميلة من فراشة تحط عليها سولاف هلال:فرجينا همتك وأنا أخوك وطن النمراوي : تحليلك رائع سمية اليعقوبي:بيطلعلك تتدللي على بابا سمير وعمو عبد الرسول .............. أحبكم جميعاً ولي رجعة يعلم الله كم أحبك وأقدرك وأحترمك فأنت لي أكثر من أخ كلمة رومانسي معانيها كثيرة وأنا في معناها المثالي فقط الحلم والوفاء أتمنى من الله أن تكون هاتان الصفتان عندي والله إني لأكره الطائفية إلى حد أني أشمئز من كل من يعتنقها فإن القلوب لا يحاكمها إلا الله وإننا لا نزال نتبع الدين والمذهب الذي يدين به آباؤنا وحتى البطاقة الشخصية للطفل الرضيع في أوطاننا تصنفه على دين ومذهب أبويه فلماذا لا أحترم الآخر وهو يخالفني في الدين والمذهب والعرق السيكارة حبيبتي الأولى والطبيبة المقيمة والمضمدة المواسية لي في ظروفي الصعبة فهل ترضى أن أجافي من أحبني وبذل روحه من أجلي وقد حباها صانعها الآلاف من الأرواح لأنها كلما احترقت عادت لها الروح من جديد لترافقني في مسيرة الحياة لو تدري ماذا يعني لي الطفل فهو المكان الذي أفر إليه عند تكالب الهموم وهو الوحيد الذي يجعلني أرقص وأغني دون حرج ولا خجل أخلع ثوب وقاري وألبس ثوب طفل كي ألعب وأغني ( وأهيّص) دع سامح يوجه كل عتاده فوالله هو لا يرمي إليّ إلا الفرح والابتسامة ودع عادل يكشف ما يريد فأنت تعرف أكثر وما عنده هو رؤوس أقلام دون تفاصيل عايدة الأحمد تتمنى المستحيل وليتني أستطيع أن أحقق ما تتمناه ولكن ما باليد حيلة وأما رائدة زقوت فهي فراشة جميلة بكل ألوانها الزاهية ولا تختار من الورود إلا أحلاها وأما عن العزيزة سولاف هلال فأنا مطمئن أنها لا تخط حرفا إلا تأكدت من صحته ودقته وأما وطن فقد صاحبتني طويلا فعرفت المخفي والمستور من طبائعي خيري وشيني أما سمية اليعقوبي فقد أرسلها القدر هدية للنبع كي تفتح منتزهات الفرح وأماكن الراحة لكم مني جميعا محبتي ومودتي وباقات من الزهور التي أستطيع إيصالها لكم (45): (45): (45):