أنتم تحاصرون الحصار بأفاق بديعكم الجلي.. وثورات حروفكم المتمردة على الواقع..
الوطن في لغتكم أكثر من مجرد أنثى..وإن كان مجازاً.. فهي قديسة ولا ريب!
والحب المتموسق في سماوات الوطن، سرمدي لا تحده مشاعر ولا تبدده أزمنة لئيمة..
هو أوغل في الطبع.. أعتى من التطبع.. متغير نحو الأمثل دائما..
سلمت حواسكم أيها النبيل
محبتي والاحترام