ها أنتِ كوجه مدينتي ، كوجه وطن ٍيسكنني ، تتمردّين على المألوف،تقتحمين هدوئي ووحدتي ، لتملأي هذا الفراغ َالرّهيب ... ؛ وحدك يا وليد من يعرف أين يضع الأنثى على خارطة الوطن احساس جميل وحرف آسر طبت والألق ودي وتقديري