كيفَ لي ، أن أعشقَ طينَ وجهكِ أن أغرمَ بـ تمرِ شفتيكِ أن أقدسَ حجرَ قلبكِ يا وثناً أحببتهُ قبلَ أنْ تجيءُ رسالةُ الفراق .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي