كم يزيدني فخراً وأنا أرى البلبل الصداح ، يشدو بحب أنثاه ووطنه ،
أن يكون من فضاء وطني ، ينثر أريج حرف ، وموجات عشق أبدي
تخترق بدفء حريقها العذب ، قلوب كل عشاق الوطن ، وتكسو كل
صباحاته الهنية .
تحية كبيرة أسرجها مع خيوط الشمس الصباحية لقلبك أيها العاشق
النبيل ، والأخ الفاضل الوليد ،،
مع التقدير