وهذا غيض من فيضٍ قد وعدوا به ، والقادمات أدهى وأمرّ ، تحياتي العطِرات على عتبات هذا الشعور العروبي السخي الذي ينبض وفاءً وجمالاً ، بورك العطاء الصادق ولا يفضض الله فاك ، مع التقدير .