وليس أصدق ولاأشهى من لغة العيون
تلك اللغة التي يرافقها الضوء ويسبرها دفء المشاعر
وليس أروع من أن تكون الحبيبة وطن والوطن حبيبة
..
وطن بكل تقلباته فينا ، بانجرافنا لديه طمعاً في الإحتواء
ببحثنا الدائم عنه في حطام الأمان ، وفي زوايا التغرب
،،
حرفك ندي وعاطر شاعرنا الوليد كروضة زهر
أبدعت ياقدير