لقد أجدت أخي الفاضل الوليد في قراءتك لقصيدةالشاعر
العربي الكبير الأخ رياض شلال ، والذي يعرف بشعره القوي
والرصين ، وبصوره الشعرية الكثيرة ، بحيث يشعر القاريء
وكأنه يقرأ قصيدة من الشعر العربي القديم المتميز .
وبالتالي فإنك قد أعطيت هذه القصيدة الباكية الحانية
جراح و جراح حقها من التحليل والتفسير معنى ولغة
ونحواً ، فشعرت شخصياً بأن كلماتك تقطر دمعاً ، يمازج
دمع حرف الشاعر و آلامه .
أشد على يدك أخي الوليد ، في هذه القراءات والدراسات
وفقك الله لما يحب ويرضى ، وبارك فيك ، وفي جهودك .
فلك تحية وتقدير
وتحية وتقدير للشاعر الفذّ الصامد رياض شلال المحمدي
باقات ود و ورد وهناء لقلبيكما