كَمْ قُبلةٍ في دفترِ الأحلامِ كنتُ زرعْتها
غرزتْ جَواهافي دمِي وتكفّنتْ بنحِيبها
.....
كم قبلة يا ترى
دسستها في موسوعة احلامي
زرعتها حباً و شوقاً و هياماً و توقاً وذوباناً و احتياجا ً
وهي التي اوقدت بي نارها وفي دمي استعارها و أجيجها وصار النحيب رداء الصمت الأصفر من موت الحكاية .
تخبرنا جاهدةً صديقتنا انّها كانت تحتفظُ بأصغرِ التفاصيلِ سنّاً و كمّاً و نوعا و عددا