الله..
وأية قراءة سحرية هذه!
التي نطقت بمكنون المكنون وما بين السطور..وتوغلت في أعماق النص
بحثا عن لآلئ الكلم المرمز خلجات الذات الكاتبة وميولاتها ولواعجها..
آمالاً وآلاماً وأمنيات..
أمي الغالية دعد.. حنوٌّ في القراءة وعطف على مرامي الكلم
واقتناصٌ لإيحاءات الوجدان ..كم أحب قراءاتكم البعيدة القصية في المضامين!!
سلمت أناملكم الطيبة لؤلؤتنا الأثيرة.. كم يحلو المكان بتواصلكم أمي..
وللأخت الأديبة القديرة الشاعرة المبدعة منية من هنا سلام بحجم الألق
احترامي