أهنئ نفسي وحرفي بكم يارائعين وأعترف أنه لولاكم لما تنفست الحروف في سماوات النور لما وجد الحبر ضالته في نحت عالمٍ فاضلِ لايعترف بنعاس أو غبار أو زيف عالما شرّعه الروح ..قدسية صدقٍ ونقاء ؛ كونوا كي أكون .