اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي ياأيّها الظّل المُسافر في العراءْ إنّي عشِقتُ الوهمَ منْ أنْخابكَ العَطْشى لماءِ مَشاعِري وسَرائِري الحُبلَى بأرديةِ الوفاءْ ..... تبتدئُ مناديةً ظلَّهُ يا أيّها الظلُّ انا عشقتكَ عشقتُ الوهم ، ذلك السراب المرسوم في آنية عرائك أنخابكَ التي هي بحاجة للإرواء من ماء مشاعري انت تحتاجني ، تحتاجُ الوفاء المتربع في قلبي . لله ما هذا الكمّ من الاحتياجِ الذي تُبديه صاحبة النص الثري ! فهي تعشق حتى وهمك حتى تلك اللاجدوى فتدونها بحروف من ألق كم كنت مشفقة عليك أولاً لطول النص ثم لجهدك الكبير والرائع ونفسك الطويل في القراءة وكنت الفارس كما عهدتك .. شكري بحجم روعتك ياعلي