شكرا لكلّ من مرّ وثمّن هذا المجهود المتواضع ولي عودة لأفرد كلّ مرور بردّ وتحيّة تليق محبّتي الجمّة.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش