وكأن العشق هنا ضربا من طيش
ما ألذه حين يُغب من كؤوس البخت
فيباغتنا بالثمالة والانتشاء
؛
ساحرة قرأتها كثيرا حتى شعرت بارتجاف القوافي
وقد استسلم نبضها المتمرد لنوايا بخت مباغت ،
فخرت ساجدة الجوانح في حضن قصيدة مائسة بالعشق والهوى
؛
قصيدة كـ قطعة حلوى تذوقتها مع فنجان قهوتي الصباحي
هذا كل مافي جعبتي
أجمل التحايا لماما والعمدة وللـ تميمي وللجميع
وصباحكم سكر.gif)