مضيتُ إليهِ ما كانَ ابتغاءً نوايا البختِ شاءت وهْيَ حُرَّه ..... لم تكن لي غاية و لا ابتغاء شيء ساقتني النوايا والبخت إليه أهو القدر ؟ يد المشيئة التي دبّرت لنا ؟ دون استئذان يأخذنا العشق حيث تواطئ قلوبنا معه فنمضي عشّاقاً والهين .
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي