يسيلُ الهمُّ من آماقِ نفسي
فيشربُ قهوةَ الإصغاءِ مُرَّه
.....
ينهملُ الهمّ دمعاً عبيطاً من عيني نفسي الأمّارة بالعشقِ ، أبكي همّاً
أذوبُ حتّى آخر عمقٍ في نفسي
فيمتهنُ الإصغاء ، هكذا يُصوّر لنا الشاعر حالة ومشهدا بأجمل صورة لإيصال احساسه و تفكيره و تدبيره في صياغة هذا البيت العميق .