يحدّثني فيُنصتُ صوتَ صمتي وتورقُ في قفارِ التّوقِ جمرَه ..... يحدثني فأنصتُ إليه بكاملِ صمتي تقفُ حواسّي وتمسكُ لغتي الا عن الأنصات له حتى توقّدتْ نارُ التّوقِ في قفارها . للحديث معه انصات ماتعٌ أجد في روحي جذوة الشوق إليه .
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي