وكنتُ أقولُ لي ماذا دهاني ففخُّ العشقِ هذا محضُ حُفرَه ..... أُحدّثني ، أسألني ، ما الّذي دهاني ما الّذي آل إليهِ أمري إنّها شِراك الحبّ إنّه فخّه إنها حُفرة من حُفرِ الأوجاع مالذي تورّطتُ فيه وأسرفت لأجله هنائي و صفاء حياتي .
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي