قطعتُ الوقتَ كي أحظى بأنسٍ
فباغتني بسكّينٍ وشفرَه
.....
سخّرتُ لي الوقتَ أملا بأن أحظى ببعضِ إنسٍ وسعدٍ
لكنّه استبقَ الامرَ وإذا به يُباغتني كسكّين يشقّ ويمزق كما يحلو له من أيّامي .
جاءت الأحداثُ بما لا تشتهي الأمنياتُ .
نصلُ الى اخر مطاف القراءات واتمنى اتمنى ان اكون اعطيت جزءا يسيرا من جمال هذه القصيدة البديعة الرائعة .
تحيتي لكاتب النص القدير و يراعه العظيم .