اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي يحاورني فيندهشُ انشداهي وأدمنُ غيثهُ الفوّاحَ عطرَه ..... من ذا الذي يحاورك فيصيبك بالدهشة و يشدّ انظارك إليه يوقع بك بشراكه حتى يصيرُ الأعتيادُ إدماناً احتى يجيء بغيثه عطرا فوّاحاً يقلب موازين اتزانك و يبعثرك و يجعلك على ارتباكة من أمرك أهو العشق ، الهيام ؟! ما أروع من حبّ يسلب التعقل من معاقل جماجمنا . لكن الذات الشعرية للكاتب توحي للقارئ شيئا من التردد و الندم أو لسوء طالعها بهذه الحكاية .. ! لا ندم في الحبّ الصادق.. رغم كلّ الشحّ المحيط بزواياه شكرا لمصافحتك التي منحت الحروف معانيها ممتنة لرفيع ذوقك