اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي يحدّثني فيُنصتُ صوتَ صمتي وتورقُ في قفارِ التّوقِ جمرَه ..... يحدثني فأنصتُ إليه بكاملِ صمتي تقفُ حواسّي وتمسكُ لغتي الا عن الأنصات له حتى توقّدتْ نارُ التّوقِ في قفارها . للحديث معه انصات ماتعٌ أجد في روحي جذوة الشوق إليه . شكرا لبصمتك الواعية هنا ألف تحية لأنفاسك التي طبعت آثارها في المكان ممتنة