اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي وكنتُ أقولُ لي ماذا دهاني ففخُّ العشقِ هذا محضُ حُفرَه ..... أُحدّثني ، أسألني ، ما الّذي دهاني ما الّذي آل إليهِ أمري إنّها شِراك الحبّ إنّه فخّه إنها حُفرة من حُفرِ الأوجاع مالذي تورّطتُ فيه وأسرفت لأجله هنائي و صفاء حياتي . شكرا لعذبك الزلال الذي يروي الحروف كـ غيمة امتداد شكر لقلبك