ما كنتُ بالغزل الشرقيّ مبتدعًا أروم فذلكةً في النَّاس تسويقا ..... لكن تحضَّنْتُ مسكَ الصَّبر متخذًا ممّا وهبتِ لنا نورًا وتحديقا وكان للصبر لغة طرقت أبواب القلب باقتدار دمت بألق تحياتي