عمدتنا الغالي
دعني أكرّر ما قلت عن هذه الإلتفاتة الكريمة منك
____________________________________________
هل تصدّق إن قلت لك أنّي كنت أمضغ مللي وأبحث بداخلي عن شيئ ما ينهي ما ألجمني وأخرسني
فوجدتك في هذا الرّسم وبهذه الإلتفاتة الكريمة تخضّب روحي أخضرارا وانعتاقا...
فكم لفّ روحي عجز عن التّواصل مع أحبّتي هنا .....
ولن يكون بعد هذا ....
غيرالفرح....
غير الإبداع .....
فشكرا شكرا تليق بك وبهذا المتصّفح الرّاقي الذي يرسم معجما ما فوق اللّغة لُحمتُها نحن بأفراحنا وأتعابنا...
__________________________________________________ _______________________________