اللّيتُ من سحبِ التّمني نظرة
ان تمطر الوصل استحالهْ
ما عادَ في العمرِ القصيرِ حكاية تقتات أرغفةَ الخواءِ مبللا بالدمع في يوم اغتياله
فكمن تصدق في يمينه للهوى وصلا ولا تدري شماله
لو كان يعلم ما الهوى ما كان يغرس بي سؤاله
.
عذرا لخربشتي
تفعيلة زرعت الوخزة تلو الوخوة في قلب القارئ
لقلبك ما يريد أخيّة
أجدت و أبدعت
تحيتي