إنْ بَدَتْ في مَشْهَدٍ كُنتُ كَمَنْ
يَصْعَدُ الغَيْمَ بِدُونِ السُّلَّمِ
حُسْنُها مُؤتَلِفٌ في جُمْلةٍ
لم أجِدْ أحْرُفَها في المُعْجَمِ
شكرا لحسنها الذي ألهمك كلّ هذا الجمال
لغة شاعرية لبقة
وتتابع بديع جعلنا نسعى خلفه بمتعة
هي للهلالي الغرّيد
فكيف لا يشفّ البوح ويرقى
إنحناءة لهذا الصدق النابع من قلب وفائك
وتحية تليق