يا قرة العين
يا سندبادي المغامر
طب مقاما أنّى شئت بين جوارحي
وانثر عطرك حروفا وبحورا
ملأت دنيا الشعر جمالا وسحرا
سأبقى ما حييت بين مقلتيك
أداعب الرمش و أرسم قبلة
بين هدب وهدب
بريئة المذاق مقدسية المنشأ
تستوقفني اللحظات
فأسافر عبر أنفاق المرايا
أراني هناك أو أراك هناك
لا أذكر
لست أدري
قد أكون انصهرت فيك
كلّ ما أذكره
أنني أحبك