اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف كيفَ السبيلُ لنبعِ وجهكَ؟ غَلّني ظمأُ التأملِ في رياضكَ دُلّني لطفاً زلالَهْ أن ألتقيكَ.. هو احتمالٌ مبهمٌ قد لا يؤكّدهُ الوضوحُ فيرتدي زيَّ استحالَهْ أن ألتقيكَ.. هو اندفاعٌ بائسٌ يسبي الرجاءَ رجاؤهُ أيجودُ بالخبرِ اليقينِ على عُجالَهْ؟ أمنية في بحر مملوء بالوجع والقيود يجعل الحرف يحلق ليرسم المشاعر من عمق الروح نص ثري بالمعاني والصور والمشاعر جماك ربي محبتي أن تشهد لي شاعرة بحجمك فهذا غاية ما يسعى إليه الحرف وجل ما يتمناه القلب أمي الطيبة شكرا لقلبكِ كما لعينيك لكِ الودّ ينثر وردا