الله يا سولاف وكأنّي هنا أقرأ لشخص جرّب الحياة وفقه أسرارها وخبياها وها هو يقف بكل ثقة ،لا توخفه الصعاب ولاتوقفه العقبات ،لا يستسلم ولا ييأس بل ينظر دوما إلى الامام ،لا توقفه حدود ولا تثنيه ترهات اليوم بل يرسم دوما لغد أجمل.
تذكري دائما أننا بشر خلقنا لنرسم الابتسامة،ونخفف آلام الغير ونمسح دموع الاشقياء بكلمة رقيقة ،ونحن مؤمنون بأنّ الماضي السحيق رحل دون رجعة .
إنحناءة تقدير وبساتين محبة