لله أنت يا بغداد الغالية تترائين حسناء تأخذ بقلوب الشعراء دأبك! وتميسين على قوافيهم العاشقة فتانة السمات بهاء وجمالا! بوركتم أيها القدير وهذا البوح العذب الشجي.. ولله الأمر محبتي والاحترام تثبت للوفاء