ألبير النبيل سررت كثيرا بهذا الحضور الثري والقراءة المميزة كل الود لقلبك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي