في سورة الشعراء نطالع الآية الكريمة "قال فرعون وما رب العالمين" . تعود بى هذه الآية آلاف السنين إلى مشهدٍ تاريخى لا أجده في كتب التاريخ . فأقرأ فيها عقلية حاكم مصر المطلق . إنه ينظر إلى رب العالمين كشيئ . لقد اعتاد على آلهة كالشمس والطبيعة وما شابه ذلك . فهذه آية قرآنية كريمة وفى نفس الوقت درسٌ من دروس التاريخ!!