ألفى قفارَ الرؤى ما أن ومى ذَهِـــلاً دوحاتِ نظمكِ فيما بُحتُ غُـدرانــــا . . . ان كان نظمها دوحات ، فما بال نظمك .. ! نظمت فأجدت يا كروان الشعر لا ارتواء من قراءة واحدة لك تحيتي و محبتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي