بِـإِلْـَهـاِم ذَيَّـاكَ الْحَـنِـيْـن ومَـا سَـلَا سَرَىْ وبَيَاضُ الرُوْحِ ما كاَنَ دَيْسَمَا هُوَ الوَحْيُ إنْ مَرَّ القَصِيَدَة سْاِمَـيًا تُحَـِّلقُ بالضـَوْءِ اقْـتِفَاءً إلى الَسَـما جميل شاعرنا فعلاً تحلق دمت بخير تحياتي