ظللت واجماً وأنا أقرأ الكلمة الاخيرة . تجاهلت قرار الكاتب . رحت أكمل لقائي بصديقي الشاعر المغترب . أخباره انقطعت عني . غير خبر غير مؤكد أنه مات . و.... الله عليك يا رائعة . أشكرك كثيرا قد فززتي شجوني .. تحياتي أختي سولاف..