أجل صدقت وأبدعت ، فليس تحمل إلا أرفع الرتب ، وجميل هو خطاب
المؤمنين في زمن الهزيمة والخذلان والإنبطاح العربي يشحذ الهمم ويؤكد
اليقين بالنصر القادم بإذن الله ، وتبقى القدس مهما اشتدت المحن في ضمائر
المخلصين حتى يسابق أقصانا دم الشهداء ، ...
ثم ... ( فسرك نابت ) لا ضير لو قلت : فسرها نابت ...
ثم ... ( حتى ولو طاف فيك ) هذه أيضا كالأولى ، ولا ضير لو قلت : ولو عليك تداعى حقد ....
أو بما تراه أنت مناسبا ، طبت وسلمت وحييت ، مع التقدير .